مسابقة السيرة النبوية 1438هـ
أسئلة الأيام الخمسة الأولى:الوضعية الأولى
الوضعية :
أكد الله تعالى في كتابه الحكيم نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، مثبتا أن ما ينطق به سيد الخلق ما هو إلا وحي من ربه ،وشهد له بنبل أخلاقه صلى الله عليه وسلم كما اعترفت له قريش بذلك ،ونظرا لعقله الراجح وحكمته البليغة ارتضوه حكما يضع الحجر الأسود في مكانه كما ورد في كتب السيرة .
أما السيرة النبوية هي التطبيق العملي للقرآن والسنة ، ودراستها تساعد على الفهم الصحيح والدقيق لكتاب الله عز وجل وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، إذ أن كثيراً من آيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية تفسرها وتُجَلِّيها الأحداث والمواقف التى مرت بالنبي صلى الله عليه وسلم خلال حياته كلها. وقد وقد جاءت السنة الشريفة والسيرة النبوية مروية على يد محدثين وعلماء أجلاء ينبغي احترامهم،واحترام كتبهم التي صنفوها مثل كتاب صحيح البخاري وصحيح مسلم لأنهما أصح الكتب بعد القرآن الكريم - وليس كتابين مقدسين - ، فعلينا أن ننزه هذين المصدرين وغيرهما من كتب السنة الصحيحة عن الطعن الذي يعتبر مدخلا إلى الإساءة للسنة النبوية الشريفة ...فما الدافع من وراء شن الحرب على الرواة والمحدثين والطعن في مؤلفاتهم؟
الأسئلة:
أولا:
- تحدث عن العلاقة القائمة بين القرآن الكريم والسنة الشريفة والسيرة النبوية العطرة .،مقدما مثالا واحدا للتوضيح
- ومبينا ما يتوجب علينا تجاه الثلاثة .
ثانيا :
- استدل بآيات بينات من إحدى سور القرآن الكريم على تأكيد نبوة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وأن كلامه عليه السلام هو وحي من عند الله تعالى .
- مذكرا بحكمة بدئ الوحي بكلمة "إقرأ".
- ثم بين كيف يمكننا فهم التناقض الحاصل اليوم: أمة إقرأ تتذيل قائمة الأمية والجهل والتخلف بين الأمم والشعوب.
- ثم حدد المعاني أو القيم المستمدة من قصة وضع الحجر الأسود .
ثالثا:
- السنة الشريفة ثاني مصدر من مصادر التشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم ،لذلك تعتبر علوم الحديث من العلوم الإسلامية المهمة،فبهذا تعرف الرواية والرواة وطبقاتهم ودرجاتهم ،والإسناد وفق منهج يعمد للحفاظ على الحديث النبوي .وإن للإمام البخاري منزلة كبيرة في نفوس المسلمين ومكانة خاصة في الأمة الإسلامية لذلك يسعى أعداء الإسلام جاهدين تشويه كتابه الصحيح لأنه لو تحطم هذا الكتاب لتحطمت كل كتب السنة لاحقاً...
-رد على هؤلاء بذكر المنهج العلمي للإمام البخاري في رواية الحديث .
وفقكم الله
أكد الله تعالى في كتابه الحكيم نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، مثبتا أن ما ينطق به سيد الخلق ما هو إلا وحي من ربه ،وشهد له بنبل أخلاقه صلى الله عليه وسلم كما اعترفت له قريش بذلك ،ونظرا لعقله الراجح وحكمته البليغة ارتضوه حكما يضع الحجر الأسود في مكانه كما ورد في كتب السيرة .
أما السيرة النبوية هي التطبيق العملي للقرآن والسنة ، ودراستها تساعد على الفهم الصحيح والدقيق لكتاب الله عز وجل وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، إذ أن كثيراً من آيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية تفسرها وتُجَلِّيها الأحداث والمواقف التى مرت بالنبي صلى الله عليه وسلم خلال حياته كلها. وقد وقد جاءت السنة الشريفة والسيرة النبوية مروية على يد محدثين وعلماء أجلاء ينبغي احترامهم،واحترام كتبهم التي صنفوها مثل كتاب صحيح البخاري وصحيح مسلم لأنهما أصح الكتب بعد القرآن الكريم - وليس كتابين مقدسين - ، فعلينا أن ننزه هذين المصدرين وغيرهما من كتب السنة الصحيحة عن الطعن الذي يعتبر مدخلا إلى الإساءة للسنة النبوية الشريفة ...فما الدافع من وراء شن الحرب على الرواة والمحدثين والطعن في مؤلفاتهم؟
الأسئلة:
أولا:
- تحدث عن العلاقة القائمة بين القرآن الكريم والسنة الشريفة والسيرة النبوية العطرة .،مقدما مثالا واحدا للتوضيح
- ومبينا ما يتوجب علينا تجاه الثلاثة .
ثانيا :
- استدل بآيات بينات من إحدى سور القرآن الكريم على تأكيد نبوة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وأن كلامه عليه السلام هو وحي من عند الله تعالى .
- مذكرا بحكمة بدئ الوحي بكلمة "إقرأ".
- ثم بين كيف يمكننا فهم التناقض الحاصل اليوم: أمة إقرأ تتذيل قائمة الأمية والجهل والتخلف بين الأمم والشعوب.
- ثم حدد المعاني أو القيم المستمدة من قصة وضع الحجر الأسود .
- السنة الشريفة ثاني مصدر من مصادر التشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم ،لذلك تعتبر علوم الحديث من العلوم الإسلامية المهمة،فبهذا تعرف الرواية والرواة وطبقاتهم ودرجاتهم ،والإسناد وفق منهج يعمد للحفاظ على الحديث النبوي .وإن للإمام البخاري منزلة كبيرة في نفوس المسلمين ومكانة خاصة في الأمة الإسلامية لذلك يسعى أعداء الإسلام جاهدين تشويه كتابه الصحيح لأنه لو تحطم هذا الكتاب لتحطمت كل كتب السنة لاحقاً...
-رد على هؤلاء بذكر المنهج العلمي للإمام البخاري في رواية الحديث .
وفقكم الله
Enregistrer
أسئلة الوضعية الأولى في مسابقة السيرة النبوية 1438هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق