السلام عليكم
من المشاكل التي يصادفها التلميذ في تعلم الخط و الكتابة باللغتين العربية و الفرنسية معا، الاختلاف الكبير الموجود بين الدفتر و السبورة و اللوحة.
فإذا كان الدفتر معدا للكتابة بأسطر كبيرة تتخللها اسطر صغيرة، نجد لوحة التلميذ غير مسطرة من احد الوجهين، او مطبوعة بشبكة تربيعية لا تصلح لشيء بسبب صغر التربيعات، بينما يؤدي القدم بالسبورة الى فقدان سطورها، و تشويهها عند محاولة احدهم اعادة تسطيرها.
و كحل للمعضلة أقوم بما يلي:
من المشاكل التي يصادفها التلميذ في تعلم الخط و الكتابة باللغتين العربية و الفرنسية معا، الاختلاف الكبير الموجود بين الدفتر و السبورة و اللوحة.
فإذا كان الدفتر معدا للكتابة بأسطر كبيرة تتخللها اسطر صغيرة، نجد لوحة التلميذ غير مسطرة من احد الوجهين، او مطبوعة بشبكة تربيعية لا تصلح لشيء بسبب صغر التربيعات، بينما يؤدي القدم بالسبورة الى فقدان سطورها، و تشويهها عند محاولة احدهم اعادة تسطيرها.
و كحل للمعضلة أقوم بما يلي:
- تخصيص الوقت الكافي لتسطير السبورة بدقة: سطور كبيرة و صغيرة بالجناحين، و سطور كبيرة فقط بالوسط، هذا مع احترام السطور الموجودة بالسبورة مسبقا، و - أو احترام المسافة بين السطور (2,5 سنتميتر تقريبا) لتكون 10 سنتمترات بين كل سطرين كبيرين.
- تسطير الواح المتعلمين بنفس الطريقة و نفس المقاييس على الوجه غير المسطر بحرص و دقة كبيرين باستخدام سن البركار مع جعل السطر الكبير أبرز.
- الحرص على كتابة الحرف و الكلمة على السبورة الوسطى أولا بحجم كبير، ليكون ارتفاع حرف a مثلا 10 سنتمترات، ثم كتابته فيما بعد على جناح السبورة بحجم عاد قبل مباشرة التلاميذ الكتابة على الألواح.
- تسطير الواح المتعلمين بنفس الطريقة و نفس المقاييس على الوجه غير المسطر بحرص و دقة كبيرين باستخدام سن البركار مع جعل السطر الكبير أبرز.
- الحرص على كتابة الحرف و الكلمة على السبورة الوسطى أولا بحجم كبير، ليكون ارتفاع حرف a مثلا 10 سنتمترات، ثم كتابته فيما بعد على جناح السبورة بحجم عاد قبل مباشرة التلاميذ الكتابة على الألواح.
حيلة بسيطة لتحسين خط التلاميذ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق