إصلاحُ الإدارة العمومية بالمغرب .. ماذا تحقّق بعد خطاب الملك؟
"إن المرافق والإدارات العمومية تعاني من عدة نقائص، تتعلق بالضعف في الأداء وفي جودة الخدمات التي تقدمها للمواطنين، كما أنها تعاني من التضخم، ومن قلة الكفاءة، وغياب روح المسؤولية لدى العديد من الموظفين(...)".
حينَ كان المواطنون المغاربة يستمعون إلى هذه الكلمات، المقتطفة من الخطاب الذي ألقاه الملك في افتتاح البرلمان يوم 14 أكتوبر الماضي، كانوا يتوقّعون أنْ تحدث "ثورة" في الإدارة العمومية، تغيّر الصورة المرتبطة في أذهانهم بـ"مسار المحارب"، كما قال الملك.
في الأيام القليلة التي أعقبتْ خطاب افتتاح الدورة التشريعية الجديدة، تحدّثت الصحافة عن اجتماعاتٍ عُقدتْ بعدد من العمالات، وعن مُراسلاتٍ وُجّهتْ إلى مديري الإدارات لتفعيل مضمون الخطاب، لكنَّ العديد من المواطنين يروْن أنّ لا شيء تغيّر، وأنَّ الإدارة ما زالتْ على حالها.
فما رأيكم أنتم إخوتي الكرام ؟
دعوة جميلة للمساهمة بآرائكم الوازنة في الموضوع
تقديري
Enregistrer
"إن المرافق والإدارات العمومية تعاني من عدة نقائص، تتعلق بالضعف في الأداء وفي جودة الخدمات التي تقدمها للمواطنين، كما أنها تعاني من التضخم، ومن قلة الكفاءة، وغياب روح المسؤولية لدى العديد من الموظفين(...)".
حينَ كان المواطنون المغاربة يستمعون إلى هذه الكلمات، المقتطفة من الخطاب الذي ألقاه الملك في افتتاح البرلمان يوم 14 أكتوبر الماضي، كانوا يتوقّعون أنْ تحدث "ثورة" في الإدارة العمومية، تغيّر الصورة المرتبطة في أذهانهم بـ"مسار المحارب"، كما قال الملك.
في الأيام القليلة التي أعقبتْ خطاب افتتاح الدورة التشريعية الجديدة، تحدّثت الصحافة عن اجتماعاتٍ عُقدتْ بعدد من العمالات، وعن مُراسلاتٍ وُجّهتْ إلى مديري الإدارات لتفعيل مضمون الخطاب، لكنَّ العديد من المواطنين يروْن أنّ لا شيء تغيّر، وأنَّ الإدارة ما زالتْ على حالها.
فما رأيكم أنتم إخوتي الكرام ؟
دعوة جميلة للمساهمة بآرائكم الوازنة في الموضوع
تقديري
Enregistrer
إصلاحُ الإدارة العمومية بالمغرب .. ماذا تحقّق بعد خطاب الملك؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق